سليمان فرنجية: أنا حليف للمقاومة.. و"إسرائيل" عدو جد جدنا

سجّل رئيس تيار "المردة" سليمان فرنجيه مجموعة من المواقف الوطنية خلال مقابلته على قناة "الجديد" في 18 تشرين الثاني 2025، ومن أبرز هذه المواقف: 

ما لا يمكن أن نحمله أبداً هو الحرب الداخلية، واليوم هناك نسبة من الوعي خاصة لدى رئيس الجمهورية مقابل بعض المتهوّرين ومنهم من يعمل لمصالحه الشخصية او الانتخابية.

•الذين يبخّون السم هم أنفسهم في كل مرحلة.

نحن نعاني من نقص بالمواطنة، وانتماؤنا أحياناً نوستالجيا فيما الانتماء الوطني ثقافة وعلم، لا يمكن أن يكون عندي انتماء ولستُ معنيّاً بما يجري في الجنوب.

•الثنائي الشيعي مشارك في الحكومة وفي البيان الوزاري الذي ينصّ على حصرية السلاح، ولكن من الضروري تفكيك الهواجس، لا وضعنا بين خيارين: إما تقتل ومعك سلاح أو تُقتل بلا سلاح.

•المرحلة تتطلّب حسّاً كبيراً من المسؤولية، ولا مفرّ من الحوار، وليس وفق معادلة كل شيء أو لا شيء.

•كل ما تتمناه "إسرائيل" هو حرب داخلية أو حرب مع سوريا.

هناك من يعتقد أنه يمكن إلغاء طائفة بالكامل وهذا جنون.وهناك من يعتقد أنّ إسرائيل حليف وهي عدوّ جدّ جدّنا، ولا يمكن أن ندع الحقد يتغلّب على المنطق.

•كل مبعوث دولي يعمل لمصلحة بلده، والمضحك أنّ الجميع يهدّد بوقف المساعدات بينما لم يبدأ أحد بها بعد. 
نحن لا نريد مساعدات بل استثمارات، فلبنان بلد الفرص.

إذن التفاوض كان وفق ممنوعات، فعلى أيّ أساس يكون الكلام؟ كلّ الضغط اليوم هو لجرّنا إلى حرب والرهان على الوعي والمسؤولية. 
إنّ مفهوم السيادة اليوم صار وفق الرهانات على الخارج ولم يعد من خجل.

•كل من يملك وعياً وطنياً يعمل بشكل صحيح، وأهمية قائد الجيش أنّه غير طائفي.

•من الطبيعي لمن هو في موقع مسؤولية أن يدرس كل الاحتمالات، وأنا حليف للمقاومة عن قناعة.

•السياسة ثلث عقل وثلثاها ركاب. خسرت الكثير في حياتي منذ عمر الثانية عشرة، لكن المهم قناعاتي وخياراتي الوطنية.

من كسب الجولة اليوم هو العدو وليس رهانكم إلّا إذا كان رهانكم على العدو.

•دائماً كنت حريصاً على أهلنا ومنطقتنا التي عاشت بعزة وكرامة، ونحن حريصون على هيبة الرئاسة، ومن هنا جاء خيار دعم الرئيس "جوزيف عون" من دون طلب أي مقابل.

•ما يجمعنا بالرئيس بري أكثر مما يفرّقنا.

•قواعدنا ثابتة وناسنا أوفياء، وأحياناً الخسارة في الموقف تُكسب تعاطفاً.

•القانون الانتخابي الحالي كرّس غياب الأخلاق السياسية وجعل الأخ يطعن أخاه.

•في قانون الستين وصل نواب بألفي صوت وقيل إنهم لا يمثلون، بينما اليوم يصل من ينال سبعين صوتاً ويقال إنّه يمثّل.

•خسرت أخاً وسنداً باستشهاد السيد.

منشورات ذات صلة