بطريرك المحبة يواصل الصمن أمام خطابات الكراهة
في هذا السياق يلاحظ اشتداد حملات التحريض الطائفي والمذهبي مع تصاعد المخاوف لدى الجماعات اللبنانية مما يجري على جميع حدودها من فلسـ.ـطين المحتـ.ـلة إلى سوريا، ويترافق ذلك مع دعوات متزايدة للتقسيم والفيديرالية.
يذكر أنه في تشرين الأول ٢٠١٤ ذكر مصدر لبناني واسع الإطلاع لصحيفة "السفير" أن البطريرك الراعي ردد أمام حلقة ضيقة في الصرح البطريركي أنه "لولا حــ.ـزب الله لكان تنظيم "داعش" في جونيه".
#بيروت_ريفيو