التسريبات الإعلامية يقف خلفها النظام السعودي.. وصمت رسمي لبناني
علمت بيروت ريفيو أن موجة التسريبات الإعلامية التي بدأت في الأيام الأخيرة حول تجدد الحرب الإسرائيلية على لبنان يقف وراءها النظام السعودي عبر وسائل إعلامية سعودية وأخرى لبنانية وكيلة له. وهذه الموجة سبقتها موجات عدة منذ اقرار اتفاق وقف الاعمال العدائية في تشرين الثاني ٢٠٢٤.
يواصل النظام السعودي من خلال هذا النشاط انتهاك سيادة الدولة اللبنانية ويضر بالموسم السياحي ويعيق مسار التعافي الاقتصادي. رغم ذلك تواصل الحكومة اللبنانية صمتها تجاه هذه الممارسات.