"ع زحلة ما يفوتو".. وخضوع في بيروت
وكان لافتًا أن يستحضر جعجع هذه القصيدة، التي اعتُمِدَت "كنشيد" للمعركة التي خاضتها "القوات" ضد الجيش العربي السوري عام 1981، ليتم إسقاطها على حدث بحجم الانتخابات البلدية في المدينة.
وتساءل البعض عن مدى جديّة الرجل في إذكاء خطاب الحر ب، وشوقه للعودة إلى عهد حروب الشوارع، في وقت، يتحالف حـ.ـزبه مع من يوجّه خطابه إليهم، في الانتخابات البلدية في بيروت.
فكيف يستوي خطاب الحر ب في زحلة مع خضوعه لمعادلة "الائتلاف" في بيروت؟